Posted by: kelhossainy | December 20, 2009

Keep yourself on the road

I believe definitions for success are somehow endless; try asking your friends and people you know how they define success and you will rarely find similarities in their answers. People seek success through richness, love, power and you will find as many as answers as you keep asking more people about success in their lives. Though success is somehow relative to people likes and believes.

Having that stated and we are now relaxed from being questioned; let me share with you one definition for success that everyone can accept and agree upon:

Success is the continuous journey toward the achievement of predetermined, worthwhile goals.

Continuous journey! Isn’t success is a point where someone can arrive at and it is done? Well, in this Life, this doesn’t exist. There is no place called success that anyone can reach and be happy there forever. What would you do for the rest of life if you made success during any stage of your life?

Predetermined shows that a choice was made, a course was set. A plan to commit yourself to.

Worthwhile is a key since you and I as mankind and the majority of people in the world want to do something worth with their lives.

Consider using this definition for yourself and lay a course for an exciting journey toward success!

I am sure most of you will like this definition pretty much. And now what about thinking of success:

Success is small baby steps towards a bigger thing, hopefully bigger than you are !!

What does this mean? And what do you mean by hopefully? Is there a chance that I may not achieve my goals?

Yes. What is more important than reaching your goals – that you planned for very well – is that you “keep yourself on the road”.

نحن لا نملك نتائج أفعالنا و أعمالنا في هذه الحياة، وهذا لسبب بسيط إننا لا نملك الحكمة الكافية لمعرفة توجيه النتائج من الخير إلى الشر. وليس معنى أن نسير على الصراط المستقيم هو إننا لن ننحرف عنه ولكنه قمة الكمال الذي حدده الله للإنسان و هو الرجوع المتواصل إلى الصراط بعد اللإنحراف

And that’s what will always make you feel successful (and definitely happy) since your goals will keep changing every now and then, but you will always be comfortable you are on the right road.

Remember happiness has to do with two things: Challenges that you can overcome and good relationships. So keep these two always on your road!

Posted by: kelhossainy | December 12, 2009

إختار أفكارك بنفسك

الآن و قد أتفقنا  في المرة السابقه – أو على الأقل نحاول أن نتفق –  على أمرين: أولاهما أن لنا الإختيار في حياتنا و الثاني أن حياتنا من صنع أفكارنا فكل  في الأمر أن نختار بأنفسنا الأفكار التي نريد تكوينها عن أنفسنا وعن الأخرين وعن علاقاتنا المختلفه

لكن لحظة من فضلك، قبل أن تبدأ أن تفكر في ما يسعدك فكر قبلها و لماذا تحزن. لماذا تحزن وقد خلق الله لك السماوات والأرض والشمس و القمر و النجم و الشجر و جعل الكون مسخراً لحياتك فيه. إن أول فكرة يجب أن على كل منا تصحيحها و تجديدها بأستمرار في عقولنا هي ماذا يريد الله منا في هذه الكون المسخر لنا؟

إن هذا هو ما أظن إنه السؤال الأهم، فإذا فقه الإنسان سبب وجوده حقاً فستكون له السعاده التي تأتي هنا من الحكمه وهي ضالة المؤمن التي وصفها الله بأنه من أوتيَ الحكمه فقد أوتيَ خيراً كثيراً

إنه العلم… لا ترهق نفسك كثيرا بالبحث عن إجابة السؤال فآيات القرآن كثيرة عن العلم و أسباب العلم وهي الأهم. هل تصدق إن أول كلملت الرسالة خالقنا لنا هي (إقرأ)… ولا عجب لما فيه الإنسان الذي لا يقرأ بأسم ربه ما ينفعه من العلوم التي خلقها الحق سبحانه من أجل شىء واحد: هو أن يعرف هذا الإنسان الطريق إلى ربه الذي خلقه من روحه

لم أجد كلمات عن العلم و أهميته غير الذي قرأت في مقاله الشيخ عائض القرني عن نعمة المعرفة. إني لأجد نفسي أبحث عنها من حين لأخر لأجدد أفكاري عن السعاده كلما تاه عقلي عنها

والآن أنت حر في إختيار أفكارك بنفسك… وأنت حر أيضا بتقرير كيف تبدأ بتجديد ما كنت تظن من قبل أنه غير قابل للتجديد

Posted by: kelhossainy | December 4, 2009

Posted by: kelhossainy | November 29, 2009

حياتك من إختيار من؟

ربما يبحدث كل منا عن السعادة وعن الأسباب والطرق التي تجعل حياتنا مستقرة و حيوية إلى حد ننعم به بالسرور الذي سيجعلنا نرضى عن ما قدمنا فيما مضى و مستبشرين بما هو اَت. من الجدير بالتوضيح هنا إنني أتحدث هنا عن السعادة بمعناها الحقيقي الذي خلقه و بينه الله للإنسان و هو مايختلف عن أشكال السعادة الظاهرية المؤقته الزائفه الناتجه عن إنجاز محقق أو متعه زائله أو حدث عابر لا يزن في حياة الإنسان شئ إذا قارنه بعمره كله

تأكد – كما تأكدت أنا – إن هذه السعادة لا يملك سرها و طريقها إلا أنت وحدك عن طريق أيمانك إن حياتك من إختيارك أنت

فأنا أسمع أناسا كثيره يرددون أقوالا مثل “أنا محدش يعرف ظروفي إيه” “أنا شغلي مختلف و صعب وعندي مسؤليات كتيره” “أنا نصيبي كده و أنا في يدي إيه” و أقوال أخرى عدة أعرفها لأني كنت أرددها – لكن الحقيقة إن حياتنا من إختيارنا نحن. نعم حياتك من إختيارك أنت! فكيف لا و لقد خلقنا الله و جعل الإختيار خاصيه لنا نستخدمها في شتى أمور حياتنا حتى في أهم قرار يخص مصيرنا و هو إختيار الإيمان بالله سبحانه وتعالى، فقال جل شأنه “فمن شاء منكم فليؤمن و من شاء منكم فليكفر“. فكيف نظن بعدها أن هناك أمر ليس لنا فيه الإختيار

إن تكوين الفكرة عند الإنسان من خلال الأحداث التي ترد على حياته هي أهم خطوة يترتب عليها سعادة الإنسان من شقائه

فلعلنا هنا يجب أن نبدأ بـ”تصحيح” مفهومنا عن كلمة “الواقع”. فالواقع بالنسبه لك هو ما تعتقد أنت أنه الواقع… وليس هو الواقع في حد ذاته! فنحن نرى ما نريد أن نراه لا ما هو واقع فعلاً!

ما معنى ذلك؟ تعال معي إلى هذا المثال إذن

هل يرى الوطواط؟ سؤال إجابته معروفة لنا منذ الصغر… لأ طبعا، فالوطواط أعمى و هو يصدر أصواتاً من خلال صداها يحدد إتجاهاته

للأسف هذه معلومه مغلوطه فالوطواط يرى.. لكن بصوره مختلفه قليلا… فعقل الإنسان يترجم إنعكاسات الضوء من على الأشياء إلى صورة داخل العقل و بذلك يرى الإنسان الصورة بعقله و ليس بعينه كما نظن. فالوطواط أيضاً يرى بطريقه مشابه عن طريق حاسة السمع.

بل أكثر من ذلك، فالوطواط لن يضل في بيت جحا كما نضل نحن.. فالوطواط أعمى من وجهة نظرك..ولكنك أعمى – أيضاً – من وجهة نظره هو

إذن إنك تستطيع أن تجعل حياتك سعيدة و واقعك رائعاً… فقط إذا غيرت شيئاً ما في داخلك. فهذا مفتاح تغير كل شئ في حياتك

أتمنى أن أكون قد أوصلت إليك معلومة أن “حياتك هي من صنع أفكارك” فهي ليست حلوة أو سيئه في حد ذاتها و لكنها كما تريد أن تراها أنت. وسأستمر في تدعيم هذه المعلومة في المرات القادمة حتى نصل سويا إلى إحساس السعادة الحقيقية أن شاء

Posted by: kelhossainy | November 13, 2009

Everyone Is Selling

Posted by: kelhossainy | October 23, 2009

My First Blog Ever

بسم الله الرحمن الرحيم

Welcome to my first blog ever…

I never thought having a blog before. Why would I do that?! I am not even good at expressing my thoughts (most of us share same thinking about ourselves) and I often don’t find impressing stories to tell!

Until I went through a wonderful one lifetime experience; then I felt I would be selfish not sharing the change I experienced with everyone whom I know or will get to know.

 أرجو منك أن لا تستعجب من إستخدامي للغه العربية مع الإنجليزية و أسمح لي بحرية إستخدام لغة الحوارفي عرض الأفكار و الخواطر لتصل إلى عقلك و مشاعرك على أفضل وجه.

 ولأن لكل عمل نية و لكل سعي هدف؛ فإن هدفي من هذه المدونة أن أنقل إليك ما توصلت إليه بالتجربة العملية ما أستطعت به أن أنجو بنفسي من ظلمات الحَزَن و الضيق و القلق إلي نور معرفة الحق و معنى السعادة و السرور الحقيقي. و لأني لاحظت أن الشيء الواحد الذي يجمع البشر جميعاٌ مع إختلافاتهم في العرق و الجنس هو سعيهم الدائم و المستمر إلى السعادة و السرور و راحة البال. ولأن الله سبحانه و تعالى خالق الكون و خالق الإنسان و هو الذي يعلم سر النفس وعنده سكينتها و هديها فإني أستعين بالله نور السماوات والأرض و أخلص وجهي إليه ليعينني و يعينَك علي قصد سبيل الخير و السعادة.

إن غايتي من نقل المعلومات و التجارب إليك ليس دعوة للتدين أو أتباع مذهب معين بل هو طرح لحقائق الإنسانية المدعمة و المثبتة بتجارب العلماء و المفكرين و الناجحين. فأنا هنا أقصد كل إنسان خلقه الله على الفطرة ويريد أن يعيش الحياة كما أرادها الله سبحانه و تعالى ويجني ثمار السعادة و رغد الحياة. كما إني لا أدَعي العلم و لكني أعلن أن بالتجربة أستطعت أن أصل إلى درجة من المعرفة اللازمة لإيجاد و خلق دوافع السعي الدائم للتحكم في حياتي بعد أن كانت حياتي ملكاً الظروف والأوهام.

What is good about blogs is that you choose what to follow rather than pushed email to your inbox. Trust this blog and I assure you will learn how to enjoy only 52 weeks each year. The blog success will not exist without getting your attention and feedback to encourage others changing their lives to better.

Stories and topics in this blog will ranges from self development, personal accountability, business professionalism and much more. And as most of us don’t have much time to read (or that what we think we don’t have), I will try hard to introduce my experience in a series of 2-minutes, straight to the point, blogs. My blogs will also have  intentionally repeated phrases and thoughts in different context to stress the meaning throughout the lifetime of this blog.

 At end, since myself – and probably yours – won’t be here in 50 years, I wish this blog help many of us and our siblings meeting happiness and success in their lives.

 See you shortly, catch me if you can. Cheers.

Categories